الهويّة الإنسانيّة المخدوشة في المدرسة التفكيكيّة

الهويّة الإنسانيّة المخدوشة في المدرسة التفكيكيّة

ترجمة عليّ الحاجّ حسن

تندرج المدرسة التفكيكيّة في إطار المدارس الريبيّة بعامّة، وتتّخذ موقفًا سلبيًّا من من الفلسفة، بل من المعارف البشريّة كلّها، محاولةً تخليص المعارف الوحيانيّة من شائبة التدخّل البشريّ. والتفكيك الذي تنتهجه المدرسة المذكورة بين المعارف البشريّة والمعارف الوحيانيّة قائم على تعريف للإنسان يُنكر تجرّد النفس، ويحيل كلّ اختيار وإدراك وشعور على العقل الذي قد سلبته عن حقيقة الإنسان، وفصلته عنها….تحميل البحث



المقالات المرتبطة

قراءة في كتاب موحى الناجي، الإسلاموية: نظام شمولي جديد

يركّز هذا الكتاب بقلم مهدي مظفري، على العلاقة بين الإسلام ومشروع الإسلاموية السياسي. ويناقش فيه تعدد طوائف الإسلام ومدارسه وأنه لا إجماع على إسلامٍ “صحيح”،

دور علماء الدّين ومساهمتهم الإنسانية

ما مرَّ من أدوارٍ قد تصدّى علماء الدِّين لتحمّل مسؤوليتها، إنما هي بعضُ وظيفتِهم وواجبهم الإنساني الطبيعي، وعهدٌ قد أخذه الله عليهم، ومساهمتُهم الضرورية في حركة الإنسان والمجتمعات.

حقيقة مفهوم الأثير

يتردّد على مسامعنا في أروقة الإعلام مصطلح “الأثير”؛ وفي استهلال الحديث في الإذاعات خصوصًا، ويعطونه هالة من التأثير السمعي “الشفاء

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<