الفن متاخمًا حدود الروح

الفن متاخمًا حدود الروح

يقدم الباحث الشيخ حسين السعلوك، قراءةً نقدية للرواية العالمية صورة دوريان غراي، فيقرأها بأبعادها الروحية، والميتافيزيقية، والمادية، والنفسية، والأخلاقية، والاجتماعية. ليخرح بمجموعة من الاستنتاجات حول الأفكار التي طبعت ذهن المؤلف “أوسكار وايلد”، مستعينًا بالنقاشات التي خاضها مع نفسه من خلال شخصي “دوريان” و”هنري” أبطال الرواية المذكورة.

          لم يدخل الشيخ السعلوك في نقده من المدخل الأدبي والفني، فلم يقف على عناصر الرواية، وحبكتها، وما يستفيض في الحديث عنه النقاد الأدبيون، إنما أراد أن تُقرأ بذهن منشغل بالأسئلة الفلسفية والوجودية. تحميل البحث



لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<