Tag "الإمام المهديّ"
الرجوع إلى الصفحة الرئيسيّةفلسفة المهدوية: العدالة ونهاية التاريخ
قد يكون من المبرّر منهجيًّا أن يُطرح أكثر من سؤال حول فلسفة المهدوية ومختلف أبعادها، وكيف يجب أن يُنظر إليها في إطار الرؤية الكونية الإيمانية….
للمزيدالمهدوية والخلاص عند أصحاب الأديان والمعتقدات
الحديث عن التداخل بين الثقافات لا يكون على مستوى اعتقادي وإنّما على مستوى تديّن شعبي وبشرط أساسي أن يكون هذا التديّن يعود إلى الأصول، ومنضبط فيها حتى يكون معتبرًا داخل المنظومة الدينية نفسها.
للمزيدإضاءات فكريّة حول القضيّة المهدويّة
إنّ قضيّة المصلح العالمي أو المخلِّص الأممي هي قضيّة إنسانيّة قبل أن تكون دينيّة، هي عنوان ٌعامٌّ لطموحٍ مشروعٍ يتّسم بالرقيّ والسموّ تتّجه إليه اليشريّة بمختلف أديانها ومذاهبها وانتماءاتها.
للمزيدحتمية الوعد الإلهي بالموعود
الأديان والمذاهب اتفقت على أن المخلّص يكون في آخر الزمان يبسط العدل والرخاء، ويمنع الظلم بين البشر وينشر الأمان الاجتماعي والاقتصادي والأمني، وينشر العلم بكافة جوانبه،
للمزيدحقبة الانتظار
إنّ الإمام الحجّة (عليه السلام) هو المهدي، بمعنى الهداية، وبمعنى الهديّة. فهو هديّة الله، وهدايته. ثمّ إنّ الإمام (عليه السلام) هو مرجعيّة بشريّة لكلّ أنواع الإشراق النفسيّ، أو العقليّ. العلم، والهداية، والرزق، والخلق، إفاضات إلهيّة وهي تتعلّق بحكمة ما.
للمزيدالإمام المهدي (عج) وارث الأنبياء
ومتى غبت وأنت وارث الأنبياء؟ متى غبت وأنت نجوى نوحٍ عندما التنّور فار؟ متى غبت يا برد سلام إبراهيم عندما الأتون سُجّر؟ متى غبت يا موهن كيد السحرة وفالق البحر لموسى؟
للمزيدالمهدوية في التراث الديني للشعوب
إنّ تطلّع البشرية نحو المنقذ والمصلح العالمي الذي سيملأ الأرض قسطًا وعدلًا بعد ما ملئت ظلمًا وجورًا، ظاهرة عامة عند جميع أو معظم الشعوب، وهي أطروحة آمن بها أهل الأديان، وآمن بها من لا يؤمن بالدين والغيب.
للمزيدالمهدي (عج)، الانتظار، والتمهيد
لا ريب أن الاعتقاد في المهدي/المخلص لا يختص بالإسلام أو بالمذهب الشيعي الاثني عشري، وإنما يمثل مشتركًا عقائديًّا يؤمن به العديد من أبناء الديانات سواء الإبراهيمية أو غيرها،
للمزيدالخلاص الإنسانيّ والظهور السياسيّ
جذور الانتظار تضرب في أعماق التاريخ، والمعتقد الدينيّ، وهي فكرة مرادفة لمفهوم الخلاص، والخلاص شعور إنسانيّ عامّ
للمزيدوهل كربلاء إلّا الحبّ؟
لأنّ كربلاء هي النهضة التي أراد من خلالها الإمام الحسين عليه السلام إصلاح ما فسد من دين جدّه رسول الله صلّى الله عليه وعلى آله، وهو القائل عليه سلام الله: “… والله إنّي لم أخرج أشرًا ولا بطرًا،
للمزيد