لمعة في علم التفسير

يُعَدّ علم التفسير ميدانًا حديثًا نسبيًّا بين الميادين العلميّة الإنسانيّة، بعد أن وُضِعَت له قواعد، وجرت فيه أبحاث ومناظرات، وخاض فيه علماء أفذاذ. وأصبح أداة تحليل ناجعة، يلجأ إليها المختصّون كي يكشفوا النقاب عن معاني الكثير من النصوص المقدّسة، لما

للمزيد

عبر المعنى إلى المعنيّ

علم التفسير ـ أو الهرمنوطيقا ـ ميدان قديم الاستعمال، حديث التوثيق، ممتدّ المنظور، ومتشعّب المضامير. راج التأليف فيه، والبحث عن متشعّباته، في العصر الحديث، بفضل أعمال مارتن هايدغر، وليو غيورغ غادامر، وبول ريكور، وغيرهم. ولا يزال يقدّم كثير من المفكّرين

للمزيد