السيادة الشعبية الدينية: الجمهورية الثانية؟؟

السيادة الشعبية الدينية: الجمهورية الثانية؟؟

كثر الحديث في الآونة الأخيرة، عن النظرية السياسية التي أطلقها الولي الفقيه، الإمام السيد علي الحسيني الخامنئي، وانقسم حولها المراقبون بين من رآها نسخة مطابقة لولاية الفقيه، ومن ذهب لاعتبارها نقيضًا نظريًا لها.

          تقدم لنا الأستاذة ليلى المزبودي في مقالها، رؤية خاصة في هذا المجال، فتحيل النسبة بين النظريتين إلى التكامل والترابط، وترى في “السيادة الشعبية الدينية” تطورا في الفقه السياسي، إنما لا يشير إلا على حياة هذا النظام وقدرته على التطور بشكل دائم…تحميل المقال



المقالات المرتبطة

إيزوتسو ودراسته لفلسفة السبزواري*

بادئًا ذي بدء، نقول: إن حقبة متطاولة انقضت وانصرمت، وجهودًا مضنية بُذلت وصُرفت قبل أن يدرك المنهمون بالقول الفلسفي أن

المثقف الديني وإشكالية الفكر الحداثوي العراقي، جدالات نزعة الحتمية

إن مفهوم المثقف من المفاهيم المختلف حولها وفيها، فواحدة من أهم إشكاليات مفهوم المثقف الملتبسة يكمن في تصنيفه، فلا يمكن اعتبارها وظيفة أو مهنة، ولا يمكن اعتبارهم طبقة اجتماعية تدخل في صراعات اجتماعية مع طبقات أخرى ولكنهم فئة من الكائنات الهجينة.

القدس: إطلالة على التاريخ والواقع المعاصر

تُعدّ القدس ظاهرةً حضاريّةً فذّةً، تنفرد فيها دون سواها من مدن العالم، فهي واحدة من أقدم وأقدس المدن على ظهر

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<