ما بعد الحداثة.. مجتمع جديد أم خطاب مستجد

ما بعد الحداثة.. مجتمع جديد أم خطاب مستجد

لم تكن سفينة الحداثة قد رست بعد عند موانئ الفكر العربي، عندما انطلق تيار ما بعد الحداثة، فتفقمت أزمة التعريف والتوصيف والموضوع والعلاقة مع التراث وغيرها من الموضوعات التي كانت لا تزال محل جدل عظيم في الساحة العربية بين دعاة الحداثة ودعاة التراث.

          الأستاذ سليمان الديراني، يقدم شرحًا مبسطًا عن “ما بعد الحداثة”، محددًا بعض الفوارق التي تميزه عن التيار الحداثوي، مترافقًا مع رؤية نقدية جديرة بالاطلاع عليها….تحميل المقال



المقالات المرتبطة

الأسطورة واللغة الدينية

في البداية، سأميّز بين الأسطورة كتعبير عن الخبرة الدينية، وذهنية الأسطورة كموقف يتخذه الإنسان بمواجهة الحقيقة الدينية. سنعالج هنا الأسطورة في علاقتها مع اللغة الدينية.

الديمقراطيّة في السياق الإسلاميّ (مقاربة أوّليّة)

شكّلت الصدمة الحضارية التي واجهها علماء ومفكري العالم الإسلامي – إثر احتكاكهم بالتطور الأوروبي على الصعد العلمية والانتاجية والعسكرية والحريات وغيرها، في ظل تفكك وانهيار السلطنة العثمانية والحكم الإسلامي

“حوار الحضارات وصدامها” للمؤلّف سيّد صادق حقيقت

المقدّمة: بين أيدينا كتاب حوار الحضارات وصدامها كتبه باللغة الفارسيّة “سيّد صادق حقيقت” عرّبه السيّد عليّ الموسوي. طبع “بدار الهادي

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<