كيف انحرفت الحداثة عن مسارها الحقيقي وتحولت إلى عكسها؟

كيف انحرفت الحداثة عن مسارها الحقيقي وتحولت إلى عكسها؟

بعد أن أصبحت “الحداثة” مسلمةً ومعيارًا تقاس على قواعدها الأمم بتطورها وتخلفها، يأتي المؤلف الأستاذ “هشام صالح” ليطرح الثقة بتلك الحداثة موضع نقاش، وهو وإن لم يتّهمها في أساسها، والتنظيرات الأولى لها، ولكنه أصر على أنّها في معرض التطبيق ذهبت بعيدًا عما نادت به من قيم ومبادئ…تحميل المقال


الكلمات المفتاحيّة لهذا المقال:
الحداثةالحرّيّةالنفاقعصر التنويرالاستبداد

المقالات المرتبطة

هل يمكن للعقل أن يعرف الله؟

يبدو أن الإجابة عن هذا الموضوع تحتاج للبحث في أصل المعرفة وإمكانها. فقد ورد في مباحث الحكمة أن معرفة أي شيء تكون بأحد وجهين: إما بذاته، وإما بغيره. وأن معرفة الشيء بذاته

ديكارت في ضلالات “الكوجيتو”

ربما هو القَدَرُ الذي سيحمل الفيلسوف الفرنسيّ رينيه ديكارت على اقتراف دابَّة العقل، ليجعلها خطّ الدّفاع الأوّل عن الإيمان المسيحي.

النفس عند أفلاطون (1)

لا تخلو حضارة إنسانية بالحديث عن النفس، وإن اختلفت فيما بينها حول تحديد المعنى منها إلا أنّها تبقى كمسلّمة أساسية لا يمكن إغفالها أو القفز عنها

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<