جاك دريدا ومغامرة الاختلاف- المنطق الثالث

جاك دريدا ومغامرة الاختلاف- المنطق الثالث

في قراءته للنصوص، يطرح ديريدا منطقًا ثالثًا، يبتعد عن تعافي وإطلاقية المنطق الأنطولوجي الذي يسلم بجوهر موضوعي وهوية ثابتة، وعن حتمية تحولات المنطق الجدلي، هو منطق التفكيك، الذي يرى ممارسته تأتي في وقت تهافتت فيه كل الخطط، بما يعني أن الارضية التي انبثقت منها هذه الممارسة، تمثل مرحلة من جدل المناهج وصراعها.   تحميل المقال


الكلمات المفتاحيّة لهذا المقال:
المنطق الثالثمحمد حافظ ديابالتفكيكجاك دريدا

المقالات المرتبطة

دلالة الرؤية الكونيّة التوحيدية

ليس بذي بال أن نبحث عن أول انطلاق مصطلح ما، إلا بمقدار ما يفيدنا هذا البحث في تحديد المعنى المقصود من المصطلح.

لذا، فإن الرؤية الكونيّة وإن كان التعبير عنها أول ما جاء في أدبيات الفلسفة الألمانية، إلا أن المراد الذي تحمله بما يعنيه من إحساس بالعالم ومعرفته العميقة

ما الفلسفة؟

الفلسفة، في نظر دولوز، هي فنّ اختراع الأفاهيم وابتكارها وصنعها، أو هي بالأحرى فنّ إبداع الأفاهيم. والأفهوم هو فعل فكريّ محض

مباني فهم النص عند الشهيد الصدر: الحلقة 9

ولعل اختيار الشهيد الصدر لبحث السنن التاريخية ومعالجته معالجة قرآنية، مصداقٌ لكلا المستويين؛ فكأنه رأى مشكلة طرحها التيار الماركسي الذي تحدّث عن قواعد التاريخ وقوانينه.

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<