by الدكتور محمد حافظ دياب | مارس 24, 2016 12:10 م
في قراءته للنصوص، يطرح ديريدا منطقًا ثالثًا، يبتعد عن تعافي وإطلاقية المنطق الأنطولوجي الذي يسلم بجوهر موضوعي وهوية ثابتة، وعن حتمية تحولات المنطق الجدلي، هو منطق التفكيك، الذي يرى ممارسته تأتي في وقت تهافتت فيه كل الخطط، بما يعني أن الارضية التي انبثقت منها هذه الممارسة، تمثل مرحلة من جدل المناهج وصراعها. تحميل المقال
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
Source URL: https://maarefhekmiya.org/3195/%d8%ac%d8%a7%d9%83-%d8%af%d8%b1%d9%8a%d8%af%d8%a7-%d9%88%d9%85%d8%ba%d8%a7%d9%85%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%ae%d8%aa%d9%84%d8%a7%d9%81-%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%86%d8%b7%d9%82-%d8%a7%d9%84%d8%ab/
Copyright ©2024 معهد المعارف الحكمية للدراسات الدينية والفلسفية unless otherwise noted.