التوحيد ومعرفة الإنسان (2): البعد الفلسفي

التوحيد ومعرفة الإنسان (2): البعد الفلسفي

قدمت باختصار لهذا الموضوع الشائك في المقالة الأولى، وهي بلا شك شديدة الاختصار في مقاربة قضية بهذه السعة وتشهد نقاشًا منذ فترة طويلة، واستكمالًا للمحاولة التي استندت إلى مقاربة معيارية، تطرح هذه الورقة الفصل الأول من الفصول الأربعة التي قسمت المعايير النقدية على أساسها، وهي تتعلق بالمعايير الإسلامية في نقد الفكر الغربي وما أنتجه تحت عنوان “العلوم الإنسانية” من الزاوية الفلسفية الوجودية.  تحميل البحث



لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<