الإنسان المحور

عن رؤيته للأديان، وفلسفة الدين، والإنسان وموقعيته، كان لنا حوارًا طويلًا في لقاء جمعنا مع البروفيسور بولس خوري، في محل إقامته الجبلي، حيث لا شيء هناك غير ورقته ودواته وأنسام الطبيعة الخضراء المحيطة به.
تحدث البروفيسور في هذا الحوار عن فلسفة الخيبة، وموقعية كل من الدين والإنسان في فلسفته الخاصة، محاولًا قدر المستطاع أن يضع خلاصة ما انتهى إليه طوال مسيرته الفكرية، في أسطر وصفحات قليلة وعاجزة….تحميل الحوار
المقالات المرتبطة
عاشوراء حياة الأمة
مقدمة نقارب ظاهرة اجتماعية تتسم بشخوصها في الماضي بكل تاريخه، وتتجلّى في الحاضر بكل مواقفه ومستقبله، تمظهرت في ظاهرتي التاريخ
الله والإنسان في فلسفة أبكتيتوس
شكّلت فلسفة أبكتيتوس Epictetus (55-130 م) أسلوب حياة، ورؤية للأشياء، وفنًا للعيش، من أجل تحقيق غاية عملية أخلاقية ترشد الناس
الإسلام وثلاثي: المقاومة، الإرهاب، السياسة
لا يمكن الحديث عن إسلام سياسي، وآخر عبادي. فالإسلام منظومة مترابطة من الاهتمام بالشأن الفردي والسياسي العام في حياة الإنسان والمجتمع.