مقالات
الرجوع إلى الصفحة الرئيسيّةفلسفة الترك
أن تترك شيئًا ما، هو أن تعلن أنّك بحاجة إليه، لأنّ مدار الترك يشي بالاحتياج، فلو لم تكن بحاجة إليه لما تركته، لأنّ الترك بحدّ ذاته يستبطن الحاجة إلى شيء ما، والإرادة الذاتية على الاستغناء عنه ولو لفترة وجيزة. يعلن الترك في مدياته أن للإنسان إرادة على مقاومة الحاجة
للمزيدالليبرالية أم الواقعية، أي النظريتين أقرب إلى السياسة الخارجية العراقية؟
يستلزم العمل المؤسسي أن يكون ضمن سياقات معينة مسبقة، ووفق خطط منهجية مدروسة بعناية من ذوي الاختصاص، معروفة المسارات المتبعة أو تلك التي ستتبع
للمزيددلالات الرحمة
البحث في معنى ودلالات الرحمة ينقسم في الأدبيات والكتابات الإسلامية إلى قسمين: “الرحمة رقة تقتضي الإحسان إلى المرحوم؛ وقد تستعمل تارة في الرقة المجرَّدة، وتارة في الإحسان المجرَّد عن الرقة، نحو: رحم الله فلانًا…
للمزيدتأمّلات بشرية في حمل ومولد الكلمة المقدّسة السلام على الأرض والمسرّة للناس
في عيد ميلاد السيد المسيح، نذكّر أنفسنا والناس جميعًا، بالسلام والمحبة، والتي هي خلاصة دعوة المسيح عيسى(ع)، وهي نفس دعوات كل الأنبياء، وكل المصلحين، وكل الأديان السماوية، اليهودية والمسيحية والإسلام
للمزيدتساؤلات حول العقل المرجعي في الدراسات الدينية
إنّ الحديث عن موقع ودور العقل المرجعي في الدراسات الدينية؛ سوف يضعنا أمام إشكاليتين تتعلق أولاهما بتحديد المقصود من العقل، أما الثانية فبالمقصود من الدراسات الدينية.
للمزيدبعض الملامح السياسية للإمام الكاظم(ع)
الحديث عن بعض الجوانب السياسية من حياة الأئمة (ع) ونزولًا عند الفقهاء من كل المذاهب، لا بدّ أن يكون مختلطًا بالمفاهيم الفقهية والتعاليم الإسلامية، وهذه ضرورة يقتضيها كل فكر يمتلك مقوماته الذاتية
للمزيدالعبادة والتعلم
لماذا نتعلّم؟ وهل حياتنا تمثّل مجرّد ظرف لممارسة الطموح الدنيويّ في بناء المستقبل؟ أم أنّها أمانة الله سبحانه التي استودعها عندنا من أجل أن نحفظها؟
للمزيدكلمة الأستاذة أمل بدرا في ندوة مدرسة الإيكوية
إنّ الكتاب الموسوم بعنوان: “المدرسة الإيكويّة” في الكتابة – ما لا يمكن تنظيره ينبغي سرده- شكّل نقلة في دراسات الدكتور علي زيتون بعد أن ركّز اهتمامه سابقًا على نقد الشعر والرواية العربيّين
للمزيدالأدبيات الدينية
اهتمت الأدبيات الدينية التي تلت عهد التنوير بنزع الموضوعات المفصلية، في ركائز المبحث الديني؛ من مثل الإيمان؛ عن علاقتها بالمضمون الديني المحوري “لله”، أو “العقائديات المقرَّرة”
للمزيد