القائمة الرئيسة

الهويّة الإنسانيّة المخدوشة في المدرسة التفكيكيّة

الهويّة الإنسانيّة المخدوشة في المدرسة التفكيكيّة

ترجمة عليّ الحاجّ حسن

تندرج المدرسة التفكيكيّة في إطار المدارس الريبيّة بعامّة، وتتّخذ موقفًا سلبيًّا من من الفلسفة، بل من المعارف البشريّة كلّها، محاولةً تخليص المعارف الوحيانيّة من شائبة التدخّل البشريّ. والتفكيك الذي تنتهجه المدرسة المذكورة بين المعارف البشريّة والمعارف الوحيانيّة قائم على تعريف للإنسان يُنكر تجرّد النفس، ويحيل كلّ اختيار وإدراك وشعور على العقل الذي قد سلبته عن حقيقة الإنسان، وفصلته عنها….تحميل البحث



المقالات المرتبطة

رأس العبادة | ما الدعاء وما أهميته؟

الدعاء، سنةٌ من السنن المفترضة التي أكّد عليها الإسلام إن في القرآن الكريم، أو في الروايات الشريفة، أو روح المزاج

الإنسان الكامل وعلاقته بالأمور الغيبية

علينا أن ندرس الإنسان الكامل في كتاب الله العزيز، وفي روايات رسول الله محمد، وسيرته (ص). وأن ندرسها في حياة أمير المؤمنين وأقواله، وفي حياة أئمتنا. ونحن نحمد الله أن وُلدنا في عصر الإمام روح الله الموسوي الخميني الذي تمكن من تقديم -في كثير من وصاياه وأقواله- نموذجًا لإنسان كامل بناءً على شخصية محمد وآل محمد (ص). وندعو الله سبحانه وتعالى أن يمنّ علينا ببركة ميلاد الإمام الحسين بهذه الميزات.

الفن الإسلامي، والممارسة الفنية

ما هو واقع الفن الإسلامي من شعر، أدب، إنشاد ورسم وتمثيل… عند الجماعات الإسلاميّة في لبنان؟ وهل هو فن أصيل أم تقليد؟ وما هي شروط الارتقاء الإبداعي للعمل الفني الإسلامي في لبنان؟ وما هي معايير الحلال والحرام في النتاج الفني؟

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<