جاك دريدا ومغامرة الاختلاف- المنطق الثالث

في قراءته للنصوص، يطرح ديريدا منطقًا ثالثًا، يبتعد عن تعافي وإطلاقية المنطق الأنطولوجي الذي يسلم بجوهر موضوعي وهوية ثابتة، وعن حتمية تحولات المنطق الجدلي، هو منطق التفكيك، الذي يرى ممارسته تأتي في وقت تهافتت فيه كل الخطط، بما يعني أن الارضية التي انبثقت منها هذه الممارسة، تمثل مرحلة من جدل المناهج وصراعها. تحميل المقال
المقالات المرتبطة
المروءة الحسينية
يا ابن رسول الله أحبك الناس حبًّا روحانيًّا خالصًا لأنك أردت أن تنصر الحق فنصرته وتخذل الباطل فخذلته، والناس – يا سيدي – في كل مكان يبحثون عن الحق وينصرونه
الهوى الأخلاقي في ارتباط المصريين بأهل البيت (ع) في التاريخ والواقع
إن حب المصريين لأهل البيت (ع) هو حب مقدّس، مرتبط بالوجدان والعقل والنقل والضمير، لا يقل حبهم عن أي منتمي
جدليّة النصّ والواقع في تأويليّة الشهيد الصدر
هناك بين الآيات والسور، اتخذ الشهيد الصدر موطن تأمّلاته وتدبّراته ليصوغ أفكاره ومنهجه التأويليّ الخاص.