القائمة الرئيسة

الإنسان المحور

الإنسان المحور

عن رؤيته للأديان، وفلسفة الدين، والإنسان وموقعيته، كان لنا حوارًا طويلًا في لقاء جمعنا مع البروفيسور بولس خوري، في محل إقامته الجبلي، حيث لا شيء هناك غير ورقته ودواته وأنسام الطبيعة الخضراء المحيطة به.

تحدث البروفيسور في هذا الحوار عن فلسفة الخيبة، وموقعية كل من الدين والإنسان في فلسفته الخاصة، محاولًا قدر المستطاع أن يضع خلاصة ما انتهى إليه طوال مسيرته الفكرية، في أسطر وصفحات قليلة وعاجزة….تحميل الحوار



المقالات المرتبطة

اعلموا أني فاطمة…

وأما ابنتي فاطمة، فإنها سيدة نساء العالمين من الأولين والآخرين، وهي بضعة مني، وهي نور عيني وهي ثمرة فؤادي، وهي روحيَ التي بين جنبيَّ وهي الحوراء الإنسية،

نحو ثورية أصيلة في إعلامنا الثقافي

الدعوة إلى سبيل الله سبحانه، وظيفة الأنبياء والأولياء والصالحين والرساليين، وقد وضعت الآية القرآنية ثلاثي القيم التي ينبغي التقيد بها أثناء التبليغ، كما رسم المقصد لهذه الدعوة، وهو الوصول إلى حالة الود والتآلف مع البيئة المحيطة بأهل الدعاة والمبلغين.

مواجهة الخوف في القرآن*

إن الخوف من الموضوعات التي يكثر الحديث عنها في أوقات الحروب وفي الأزمات الاقتصادية والأمنية والاجتماعية والأمراض

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<