كثر الحديث في الآونة الأخيرة، عن النظرية السياسية التي أطلقها الولي الفقيه، الإمام السيد علي الحسيني الخامنئي، وانقسم حولها المراقبون بين من رآها نسخة مطابقة لولاية الفقيه، ومن ذهب لاعتبارها نقيضًا نظريًا لها.

          تقدم لنا الأستاذة ليلى المزبودي في مقالها، رؤية خاصة في هذا المجال، فتحيل النسبة بين النظريتين إلى التكامل والترابط، وترى في “السيادة الشعبية الدينية” تطورا في الفقه السياسي، إنما لا يشير إلا على حياة هذا النظام وقدرته على التطور بشكل دائم…تحميل المقال


اكتشاف المزيد من معهد المعارف الحكمية للدراسات الدينية والفلسفية

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقًا

قد يعجبك أيضاً


اكتشاف المزيد من معهد المعارف الحكمية للدراسات الدينية والفلسفية

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.