جاك دريدا ومغامرة الاختلاف- المنطق الثالث

في قراءته للنصوص، يطرح ديريدا منطقًا ثالثًا، يبتعد عن تعافي وإطلاقية المنطق الأنطولوجي الذي يسلم بجوهر موضوعي وهوية ثابتة، وعن حتمية تحولات المنطق الجدلي، هو منطق التفكيك، الذي يرى ممارسته تأتي في وقت تهافتت فيه كل الخطط، بما يعني أن الارضية التي انبثقت منها هذه الممارسة، تمثل مرحلة من جدل المناهج وصراعها. تحميل المقال
المقالات المرتبطة
الحسن المجتبى (ع) غربة إمام في وطن
كانت حياة الإمام الحسن (ع) حافلة بالعلم والجهاد والكفاح والمظلومية لصيانة دين الإسلام من أيّ شائبة. وقد عانى في مجتمعه
كلام في الروحانيّة (4)[1]
إنّ منظار العقل السلیم حادّ وقوي، وبمجرّد أن نضعه أمام أعیینا ونتوجّه إلى أعماق أنفسنا فإنّنا سنطلّع على مشاهد لم نعتد علیها ونحن مستغرقون في رغباتتا وحاجاتنا المادیة.
الحرب والرجاء
إنّها سوريا، هي المقصد. بما هي واسطة عقد الممانعة في المنطقة العربيّة. وهناك، على الضفة الأخرى، علت النداءات على صوت أجراس الكنائس تنادي المؤمنين في كلّ بقاع الأرض ليتداعوا إلى لصلاة برجاء السلام.