القائمة الرئيسة

جاك دريدا ومغامرة الاختلاف- المنطق الثالث

جاك دريدا ومغامرة الاختلاف- المنطق الثالث

في قراءته للنصوص، يطرح ديريدا منطقًا ثالثًا، يبتعد عن تعافي وإطلاقية المنطق الأنطولوجي الذي يسلم بجوهر موضوعي وهوية ثابتة، وعن حتمية تحولات المنطق الجدلي، هو منطق التفكيك، الذي يرى ممارسته تأتي في وقت تهافتت فيه كل الخطط، بما يعني أن الارضية التي انبثقت منها هذه الممارسة، تمثل مرحلة من جدل المناهج وصراعها.   تحميل المقال


الكلمات المفتاحيّة لهذا المقال:
المنطق الثالثمحمد حافظ ديابالتفكيكجاك دريدا

المقالات المرتبطة

النفس عند أرسطو (2)

نقل أرسطو مبحث النفس إلى مستوى آخر، يختلف عن أفلاطون بشكل جذري، حيث عمل على إخضاعه لرؤيته المنهجية، التي تنطلق من العالم الحسيّ باتجاه التجريد

الفضاء الإعلاميّ كمصنوع إيديولوجيّ

لم يعد من ريب في أنّ الإعلام بتقنيّاته الهائلة، بات أحد أبرز روافد التحوّلات الكبرى في السياسة والاقتصاد والفكر والفنّ والثقافة، بل قد يكون أحيانًا محورها ومحرّكها ومحرّضها.

مؤمنون وملاحدة

لطالما اشتغل العالم في ثقافاته على التباينات والثنائيات والثلاثيات وغير ذلك..

ويغلب على ظنّي أن السبب في كل هذا يعود لحاجة أي جماعة من الناس تعريف هويتها،

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<