القائمة الرئيسة

كيف انحرفت الحداثة عن مسارها الحقيقي وتحولت إلى عكسها؟

كيف انحرفت الحداثة عن مسارها الحقيقي وتحولت إلى عكسها؟

بعد أن أصبحت “الحداثة” مسلمةً ومعيارًا تقاس على قواعدها الأمم بتطورها وتخلفها، يأتي المؤلف الأستاذ “هشام صالح” ليطرح الثقة بتلك الحداثة موضع نقاش، وهو وإن لم يتّهمها في أساسها، والتنظيرات الأولى لها، ولكنه أصر على أنّها في معرض التطبيق ذهبت بعيدًا عما نادت به من قيم ومبادئ…تحميل المقال


الكلمات المفتاحيّة لهذا المقال:
الحداثةالحرّيّةالنفاقعصر التنويرالاستبداد

المقالات المرتبطة

صدام الحضارات أيضًا وأيضًا الأطروحة ليست مجرد شائعة

قدم فريد هاليداي لكتابه “الإسلام والغرب – خرافة المواجهة” بمدخل قال فيه: “إن خرافة المواجهة بين الإسلام والغرب

التفسير الديني للتاريخ

تعد إشكالية التفسير أهم مقومات دراسة التاريخ، إذا تتعلق بالكشف عن الأسباب والعلل التي تحرك الأحداث والوقائع،

قراءة في المدرسة الإيكوية ما لا يمكن تنظيره ينبغي سرده للدكتور علي زيتون

ارتبط اسم إمبرتو إيكو بروايته الفريدة “اسم الوردة”. وهي رواية متفرّدة تنفتح سياقاتها الرّوائيّة المشوّقة، والفكريّة المحفّزة على تساؤلات وإشكالات

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<