ما بعد الحداثة.. مجتمع جديد أم خطاب مستجد

لم تكن سفينة الحداثة قد رست بعد عند موانئ الفكر العربي، عندما انطلق تيار ما بعد الحداثة، فتفقمت أزمة التعريف والتوصيف والموضوع والعلاقة مع التراث وغيرها من الموضوعات التي كانت لا تزال محل جدل عظيم في الساحة العربية بين دعاة الحداثة ودعاة التراث.
الأستاذ سليمان الديراني، يقدم شرحًا مبسطًا عن “ما بعد الحداثة”، محددًا بعض الفوارق التي تميزه عن التيار الحداثوي، مترافقًا مع رؤية نقدية جديرة بالاطلاع عليها….تحميل المقال
المقالات المرتبطة
هل من هوية معمارية إسلامية لبنانية؟
يعتبر الفن من الركائز لإبراز أهمية الثقافة الحاضرة، كما ويبنى على رثاء حضارات سابقة، فيأتي المجتمع المعاصر بأفراد موهوبين يقومون بتطوير ما سبق عليهم من الفنون بزيادة لمسات فنية جديدة تبنى من روح الحضارة الحالية، ومن خلال هذا المسار الفني تخلق بصمة خاصة للشعب.
تحولات مبنائيّة في الفلسفة وعلم الكلام
تميزت مدرسة الحكمة المتعالية، بجامعيتها وشموليتها، وهذا ما استند عليه أتباع هذه المدرسة لسحب مبدائها ورؤيتها على كل فروع العلم،
التطبيع: بيع بالمجان
التطبيع يهدف إلى جعل العلاقات طبيعية، وكأن لم يكن هناك خلاف أو قطيعة سابقة، دون مراعاة العذابات الفلسطينية اليومية، والخذلان الذي تعيشه القضية الفلسطينية منذ أكثر من 70 عامًا.