مباني الفكر الإسلامي | نظرية المعرفة | قيمة العلم الحصولي (1)
أسئلة الدرس (لا تفوّتوا فرصة الحصول على شهادة تحصيل المادّة عند إجابتكم على الأسئلة في نهاية كلّ درس عبر التعليقات)
- بيّن المقصود بقيمة العلم الحصولي.
المقالات المرتبطة
تقرير أفلوطين ودرجات المعرفة في لقاء المنتدى الفلسفي
أقام المنتدى الفلسفي في معهد المعارف الحكمية للدراسات الدينية والفلسفية الثلاثاء 21/11/2023، الساعة 3:30 عصرًا نشاطه الشهريّ، حيث استقبل في قاعته الثقافية في السان تيريز الأستاذ الدكتور أسعد البتديني
بداية الحكمة- الدرس السادس
الفصل التاسع: الشيئيّة تساوق الوجود
الفصل العاشر: في أنّه لا تمايز ولا علّيّة في العدم
الفصل الحادي عشر: في أنّ المعدوم المطلق لا خبر عنه
الفصل الثاني عشر: في امتناع إعادة المعدوم بعينه
بيّن المقصود بقيمة العلم الحصولي.
قيمة العلم الحصولي هو بمدى مطابقته للواقع، فالتصورات المستتبعة للأحكام هي التي تحكي عن الواقع وتكشف الحقيقة ، ولمعرفة صدقها او كذبها ننظر إلى واقعها ، فإن كانت القضايا تحكي عن الخارج ، فتكون بمطابقتها للواقع الخارجي ، وأن كانت تحكي عن ما في الذهن فتكون بمطابقتها للواقع الذهني (مرتبة من مراتب الذهن) ، فالواقعية هي الاعم من الخارجية والذهنية (نفس الامر) ، والقضايا النظرية لا بد من ارجاعها إلى القضايا البديهية التي لها قيمة معرفية عالية لا يتسلل إليها الخطأ وذلك لأنها تنبع وتستند على العلم الحضوري الذي هو الواقع بعينه.
بين المقصود بقيمة العلم الحصول ؟؟
ان قيمة المعرفة التصديقية هي مدى تطابق التصور الذهني للواقع، وان بحث قيمة المعرفة يرتبط بالتصديقات لا بالتصورات، لان التصورات لا تحكي الواقع لذا لا تعد محل بحث لقيمة المعرفة
فإذا كانت القضايا تحكي الخارج نستطيع أن نقول بصدقها بحسب مطابقتها للخارج
بين المقصود من قيمة ااعلم الحصولي ؟
الجواب : فالعلم الحصولي عبارة عن الصور الذهنية التي تحصل للإنسان من الخارج، وقد لا تكون منطبقة على الواقع، مثل الصورة الحاصلة من إخبار إنسان يكذب عليك وينقل خلاف الواقع.. وهنا تكمن القيمة وهي انه لا بد من مطابقته للواقع، فالتصورات المستتبعة للأحكام هي التي تحكي عن الواقع وتكشف الحقيقة ، ولمعرفة صدقها او كذبها ننظر إلى واقعها ، فإن كانت القضايا تحكي عن الخارج ، فتكون بمطابقتها للواقع الخارجي ، وأن كانت تحكي عن ما في الذهن فتكون بمطابقتها للواقع الذهني (مرتبة من مراتب الذهن) ، فالواقعية هي الاعم من الخارجية والذهنية (نفس الامر) ، والقضايا النظرية لا بد من ارجاعها إلى القضايا البديهية التي لها قيمة معرفية عالية لا يتسلل إليها الخطأ وذلك لأنها تنبع وتستند على العلم الحضوري الذي هو الواقع بعينه.
ان قيمة المعرفة التصديقية هي مدى تطابق التصور الذهني للواقع، وان بحث قيمة المعرفة يرتبط بالتصديقات لا بالتصورات، لان التصورات لا تحكي الواقع لذا لا تعد محل بحث لقيمة المعرفة
فإذا كانت القضايا تحكي الخارج نستطيع أن نقول بصدقها بحسب مطابقتها للخارج ،فالواقعية هي الاعم من الخارجية والذهنية،والقضايا النظرية لا بد من ارجاعها إلى القضايا البديهية،لأنها تنبع وتستند على العلم الحضوري
بيّن المقصود بقيمة العلم الحصولي؟
العلم الحصولي هو مدى مطابقة المعرفة للواقع، وقيمة المعرفة يرتبط بالتصديقات لا بالتصورات. فالتصورات لا تحكي الواقع.
فالقضايا التي تحكي الخارج، نقول بصدقها لأنها تطابق الخارج والقضايا النظرية نرجعها الى القضايا البديهية لأنها تستند على العلم الحضوري
الدرس السابع :بين المقصود من قيمة العلم الحصولي؟
قيمة العلم الحصولي هو مدى مطابقته للواقع وقيمة المعرفة ترتبط بالتصديقات لا بالتصورات ، فالتصورات لا تحكي الواقع ،فالواقعية هي الاعم من الخارجية والذهنية. والقضايا النظرية لا بد من ارجاعها الى القضايا البديهية لأنها تنبع وتستند على العلم الحضوري
بيّن المقصود بقيمة العلم العصولي:
المقصود من قيمة العلم الحصولي هو مدى إمكان الاعتماد على هذا العلم للكشف عن الواقع. فالعلم بالمعلوم هنا بخلاف العلم الحضوري يكون بتوسّط المفهوم، ويصحّ أن يسأل، ما مدى مطابقة هءا المفهوم للواقع، هل يمكن الأخذ به واعتبار حكايته للواقع أم لا.
هذا هو المقصود بقيمة العلم الحصولي.
قيمة العلم الحصولي: المقصود من قيمة المعرفة في مباحث نظرية المعرفة هو قيمة حكايتها عن الواقع. والمراد من قيمة حكاية المعرفة عن الواقع هو مقدار إمكان الاعتماد على المعرفة لكشف الواقع. قيمة مدى مطابقتها للواقع، وفي العلم الحصولي العلم بحقيقة المعلوم يكون بتوسط المفهوم،والكثير من علومنا (الحسية و التجريبية والعقلية والنقابة هي من سنه العلم الحصولي) يكون تقييم هذا العلم ذا اهمية بالغة.
بيّن المقصود من قيمة العلم الحصولي:
هو مقدار المطابقة بين هذه المعرفة والواقع ومقدار الوثوق والإعتمادعلى المفاهيم الذهنية من أجل كشف الواقع ذلك أن طبيعة الإنسان أنه لا يستطيع أن يتواصل مع الواقع الخارجي إلا من خلال المفاهيم الذهنية التي هي واسطته في العلم الحصولي؛ ولما كان هناك احتمال التشكيك في هذه الواسطة نشأ سؤال عن مقدار الوثوق بهذه الواسطة للكشف عن الواقع ومطابقة المعرفة للواقع.