اتهم الإعلام المقاوم بأنّه إعلام مذهبيّ، دينيّ، هل هذا صحيح؟ هل يمكن إخفاء هذا الانتماء العقائدي؟
يتعاطى الإعلام مع بعض القضايا الأساسيّة كالقضيّة الفلسطينيّة، كالمسلمين في راوندا، كوبا، فنزويلا… فهو ليس إعلامًا مذهبيًّا بل إعلامًا حقيقيًّا، إنسانيًّا، سياسيًّا… اتهم بأنّه إعلام مقاوم يفتقر إلى الجاذبيّة، ولكن إذا نظرنا في مسلسل النبي يوسف (ع) مثلًا إلى أين وصل؟ هل كان هناك فيه من الجاذبيّة أم لا؟ ألم يكن هذا من ثمرة نتاج الإعلام المقاوم؟
لمتابعة الندوة كاملة:
اكتشاف المزيد من معهد المعارف الحكمية للدراسات الدينية والفلسفية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.