البعض قال إنّ خطاب الإعلام المقاوم هو خطاب جدّي، مدرسيّ، تعليمي.. ونحن نقول لا يمكن لإعلامنا إلا أن يكون إعلامًا جديًّا، يحتاج إلى مستوى معين من الترفيه ولكن ترفيهًا مضبوطًا، من واقع حياتنا المليئة بالمآسي والصعاب والمؤامرات والدسائس والقتل والتدمير والتجويع والحصار. ولكن هذا لا يعني أنّه إعلام لا يستطيع أن يعطي أهمية من الترفيه ولا ينجح، نعم ولكن ضمن شروط صعبة ومرتبطة بالمتلقين أيضًا.
لمشاهدة الندوة كاملة:
اكتشاف المزيد من معهد المعارف الحكمية للدراسات الدينية والفلسفية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.