الطبيعة البشريّة: ما-فوق-المفهوم- قراءة في فكر هانس أُرس فون بلتزار
لقد اعتاد أغلب المفكرين مقاربة مفهوم الطبيعة البشرية بمصطلحات عمومية وجامدة، من دون الأخذ بالاعتبار تأصل الإنسان في التاريخ والجسد. فكيف السبيل إلى محاولة بحث تمسك الصيرورة والكينونة معًا بحيث تُبقي الإنسان مفتوحًا على عالم الأرض وعالم الروح على أساس الحب، ومن خلال الغشتلت التي تكشف عن ذاتها كسر يتخطى المفهوم فراغ مضمونه بدينامية ما – فوق – المفهوم؟…تحميل البحث
المقالات المرتبطة
منهم قادة ودول | الأعراب أشد كفرًا ونفاقًا في كل العصور
هذا مقال ديني لكنه أيضًا اجتماعي/سياسي، وحديثنا عن النفاق البدوي بصفة خاصة، تلك الآفة البشرية، التي تعشش في عقول كثيرين،
كيف انحرفت الحداثة عن مسارها الحقيقي وتحولت إلى عكسها؟
بعد أن أصبحت “الحداثة” مسلمةً ومعيارًا تقاس على قواعدها الأمم بتطورها وتخلفها،
الشهادة بين مفهومي الموت والحياة
إن الأهداف الإلهية المعنوية التي تقوم على الغيب وإرادة الله عندما يضحي الإنسان في سبيلها، لن يموت الهدف بموت الشخص، بل ستحيا ويحيا الشخص معها، فالهدف لا يقوم بالشخص بل الشخص قائم بالهدف، “إن الدماء التي تسقط بيد الله فإنها تنمو”