الخير والشر في الحكمة المتعالية

الخير والشر في الحكمة المتعالية

ترجمة الشيخ محمد زراقط

تتناول الدراسة التالية نظرة صدر المتألهين الشيرازي صاحب الحكمة المتعالية إلى إشكالية الشر، وذلك من خلال مقاربتها ومقارنتها مع نظرات أخرى لدى العرفاء والمتصوفة والفلاسفة والمتكلمين.

حيث يخلص صدر المتألهين إلى القول: بأن الخير هو “كل ما يتشوقه كل شيء ويتوخاه ويتم به”. ويذهب إلى تقسيم الأشياء بحسب معيار الخير والشر إلى أربعة أقسام: خير محض، وخير غالب على الشر، وشر غالب على الخير، وشر محض.. مع تأكيده بأن الخير ذو طبيعة وجودية بينما الشر ذو طبيعة عدمية…تحميل البحث



المقالات المرتبطة

والدة الشهيد الصدر إن حَكَتْ

لقد حقق السيد الشهيد أمل والدته، فكان قُدّس سره في طليعة العلماء الكبار، الذين تبوأوا الصدارة، في إعلاء كلمة الإسلام.

هل من رجال دينٍ في الإسلام؟!

يفترض المسلمون، علماء ومثقّفون أن لا وجود لمؤسسة دينية في الإسلام؛ وأن لا مكان للحديث حول رجال دين.

العلم والتفكير العلمي والإرهاب

ليس ثمة من يجادل في اعتماد حياة البشر على العلم، بل قد لا يجادل أحد في حاجة بلادنا تحديدًا إلى العلم لاجتياز تلك الفجوة التي تزداد اتساعًا بيننا

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<