القضية في سياقها الجيوسياسي الجديد
في قراءة حول الحداثة والتحديث وسيرورتها في العالم الغربي، ونفوذها إلى عالمنا العربي، وارتباطاتها الفكرية والثقافية والجيوسياسية، نقدم لكم واحدة من المقالات الهامة التي ألفها الدكتور محمد سبيلا المتخصص في شؤون الحداثة والفكر الفلسفي المعاصر.
ينطلق الدكتور سبيلا من القرن ال 15 للميلاد، ليضع الأسس الأولى للحداثة هناك، مع مجموعة من الفلاسفة الألمان، والتي أتت استنباطًا من التحولات الكبرى التي عصفت بالقارة الأوروبية، مثل الدعوة للإصلاح الديني، واكتشاف العالم الجديد، والثورات الفرنسية، والصناعية، وفيما بعد العلمية وصولًا إلى التكنولوجيا وعالم ما بعد الحداثة…تحميل المقال
المقالات المرتبطة
علم الاجتماع: بين خبير في تحصين النظام وباحث في تغييره
من الضروري، بداية، أن نُذكِّر بأن التزام عالم الاجتماع باستكشاف فرص التغيير بات اليوم أكثر إلحاحًا، في ظل التوسع المتواصل لسياسات العولمة التي تتضافر في فرضها
فلسفة الأخلاق والميتافيزيقيا
الإشكالية الأساسية التي ينتمي إليها هذا العنوان، تتمثّل في إمكان وعدم إمكان قيام فلسفة أخلاقية بعيدًا عن الأساس الميتافيزيقي والديني المتمثّل في المسائل الأساسية
تأثير إبن سينا في الغرب
تعتبر المستشرقة غواشون من أكبر دارسي ابن سينا. كانت تقول إنها بكتابيها أعادت، بعد أطروحة جميل صليبا ، ابن سينا إلى جامعة السوربون بعد أن “طرد” منها