المقاومة ودورها في بناء الوعي، القدس نموذج

المقاومة ودورها في بناء الوعي، القدس نموذج

هذا المقال هو عبارة عن ورقة علمية قدمها الباحث الأستاذ “بلال التل” في المؤتمر الدائم للمقاومة، تحت عنوان المقاومة ودورها في بناء الوعي، القدس نموذجًا. يقدّم فيها قراءةً للأثر الذي يتركه الفعل المقاوم على المجتمع الذي يحتضنها، فتنشط الرموز الزطنية والدينية والثقافية في قبال العدو الذي يسعى لهدم كل تراث وخضارة هذه المنطقة وهذا الشعب.

          ويقدم نموذجًا على ذلك، القدس ومكانتها لدي الجيل الذي تربى في ربوع المقاومة في فلسطين….تحميل المقال

بلال حسن التل

بلال حسن التل

الاسم: بلال حسن التل (الأردن). - حائز على شهادة الحقوق. - ناشر ورئيس تحرير جريدة اللواء أقدم الصحف الأسبوعية التي تصدر في الوطن الإسلامي منذ عام 1972 بصورة منتظمة، وبدون انقطاع، وبملكية فردية، وبنفس الإدارة. - رئيس مركز البيرق الأردني للدراسات والمعلومات (عمان- الأردن). - عمل مستشارًا إعلاميًّا لرئيس وزراء الأردن. - عمل مديرًا عامًا لدائرة الإعلام والعلاقات في رئاسة الوزراء في الأردن حتى ترك الخدمة الحكومية. - شغل منصب المدير العام لدائرة المطبوعات والنشر في الأدرن. - أسس مركز دراسات الوحدة الإسلامية. - عضو ومؤسس في أكثر من جمعية ومؤسسة. - له العديد من المؤلفات، منها: 1. حوار مع الإسلاميين حول التعصب والتكفير وأشياء أخرى. 2. معركة العربية في بيوتنا. 3. سقوط الوهم .. تأملات في انتصارات حزب الله. 4. العداء.. صور من العداء الغربي لأمتنا. 5. الأردن محاولة للفهم... وغيرها من المؤلفات. - شارك في العديد من المؤتمرات والندوات في المجالات الإعلامية والسياسية. - له مقالات عدة في صحف أردنية وعربية. - شغل العديد من المواقع الصحفية والإعلامية في القطاعين العام والخاص. - ترأس العديد من لجان العمل الإعلامي على الصعيدين الإقليمي والعالمي. - أطلق في العام 2011 المشروع الوطني للدفاع عن اللغة العربية وأصبح رئيسًا تنفيذيًّا له، وعضوًا في لجنته الوطنية العليا التي تضم مجموعة من أعلام الفكر والثقافة برئاسة الأستاذ العلامة الدكتور ناصر الدين الأسد... وغيرها من الوظائف والمهام التي لا زال يشغلها حتى الآن...



المقالات المرتبطة

النبي الأكرم رافعة بناء القيم الحضارية والإنسانية

تقوم الثقافة الحضارية في عالم اليوم، على إعادة إحياء مبحث القيم، كرافعة إنسانية لكل معالم الوفرة العلمية…

الإيمان وتجدّد الثقافة والهويّة

إنّ مسألة الإيمان، وبرغم كل المحاولات التي سعت لجعلها مجرّد حالة نفسية فردانية تربط الفرد بما هو فرد بربّه، هي في واقعها الحياتي ومدار تأثيراتها مسألة ترتبط بالحياة العامّة للإنسانية إلى درجة أمكن فيها أن نقسّم الناس على أساس معيار الإيمان إلى من آمن،

الحركـة الجوهريـة والدِّيـن

تتَقَاطعُ الفلسفة عمومًا مع الدّين في المسائل العامة التي تكون موضع بحث مشترك فيما بين الاثنين، ويتمايزان من بعضهما بأن لكلٍ طريقته في الوصول والإيصال

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<