أسئلة مسابقة شهر رمضان المبارك
- هل لتحريف القرآن الكريم معنى واحد أم لا؟ وإذا تعددت معانيه فما المعنى الممنوع في عقيدتنا؟
- وردت مادة “الوحي” في القرآن الكريم بألفاظ متعددة فهل استعملت في معنى واحد أم معان متعددة؟ وما هي؟
- ما الفرق بين الحديث القدسي وبين الآية القرآنية مع أنهما موحيان من قبل الله تعالى؟
- استدل بعض العلماء على أن للقرآن نحوين من النزول ـ “الدفعي والتدريجي” ـ بمثل قوله تعالى “أنزل ونزّل” فهل هذا الاستدلال تام؟
- قال تعالى : لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا . السؤال : إذا اعتقدنا بأن هؤلاء أفراد حكماء عالمون متعاونون فأي فساد يترتب على القول بتعدد الآلهة ؟
- قال تعالى: “وجوه يومئذ ناضرة إلى ربّها ناظرةط وقال في موضع آخر: ” لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار”.
السؤال: كيف تجمع بين هاتين الآيتين؟ - قال تعالى: “كلّ شيء هالك إلّا وجهه له الحكم وإليه ترجعون”.
السؤال: ما معنى وجه الله تعالى؟ - قال تعالى: “ليس كمثله شيء”.
السؤال: لو كان المراد من الآية الشريفة نفي المثل. فلماذا لم يعبّر ليس مثله شيء، أو لا مثيل له أو ليس له مثل…؟ - قال تعالى: “ومن يعص الله ورسوله فإنّ جهنم خالدين فيها أبدا”. السؤال: كيف ينسجم الخلود في النار معالعدل الإلهي؟
- قال تعالى: ” الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر” وقال في آية أخرى: “ويجعل من يشاء عقيما”.
السؤال: كيف ينسجم التفاضل في الرزق والذرية مع العدالة الإلهيّة؟ - قال تعالى: “قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين”. السؤال: ما هي فلسفة خلق الشيطان؟
- قال تعالى : والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم وقال في آية أخرى : ولكن يضل من يشاء ويهدي من يشاء .
السؤال : ما هو المقصود من أن الهداية والاضلال من الله تعالى ؟ - قال تعالى : لا يشفعون إلا لمن ارتضى، وقال في موضع آخر : لا يملكون الشفاعة إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا.
السؤال : ما هي الحكمة من الشفاعة وهل هي مشجعة على الذنب ؟؟ - هل ألفاظ القرآن الكريم موحاة من قبل الله تعالى أم أنها من صياغة جبرائيل(ع) أم النبي صلى الله عليه وآله؟
- قال تعالى: يسألونك عن الروح ،وكذلك أوحينا اليك روحا من امرنا، فنفخنا فيه من روحنا،… وغير ذلك من الآيات ما هي انواع ومراتب الروح؟
- يتحدّث القرآن الكريم عن بعض “أخطاء” للأنبياء ـ عليهم السلام ـ، فلماذا نعتبر الأئمّة ـ عليهم السلام ـ لا يخطئون أبداً؟
- ألا يشكّل نزول القرآن باللغة العربيّة ظلماً لباقي الأمم من جهة الاحتجاج عليهم؟ ولماذا اختار الله اللغة العربية ؟
- هل هناك دليل على الرجعة في القرآن؟
- روي عن أمير المؤمنين ـ عليه السلام ـ قوله عن القرآن في نهج البلاغة: “لا تنقضي عجائبه ولا تنفد غرائبه”، فما مقصود الإمام ـ عليه السلام ـ من هذه العبارة؟
- تعتبر الإمامة أصلاً في مذهب التشيّع، لماذا لم يذكر القرآن الكريم الأصل كذكره للتوحيد والعدل والنبوّة والمعاد؟
- ورد في آيات الولاية إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ، هل الولاية هي الكمال الأخير الحقيقي للإنسان وأنها الغرض الأخير من تشريع الشريعة الإلهية علي ما يستفاد من صريح البرهان وتدل عليه ظواهر البيانات الدينية ام أن الولاية هي حاجة ظرفية؟؟؟
- قال تعالى: من ذَا الذي يشفع عنده الا باذنه، … فهذه وغيرها مثبتة للشفاعة وهناك آيات نافيه لها
ما لكم من دونه من ولي ولا شفيع ، ليس لهم من دونه ولي ولا شفيع…. هل الشفاعة من مصاديق السببية فهي توسيط السبب المتوسط القريب بين السبب الاول البعيد ومسببه؟؟
واذا قلنا بثبوت الشفاعة يرد أشكال وهو
ان رفع العقاب عنه يوم القيامة بعدما اثبته الله له اما ان يكون عدلا او ظلما فان كان عدلا كان اصل الحكم بالعقاب ظلما لا يليق بساحته تعالي وان كان ظلما كانت شفاعة الأنبياء والأولياء سؤالا للظلم منه وهو جهل لا يجوز نسبته اليهم صلوات الله عليهم، فما هو القول الفصل؟؟؟؟ - قال تعالى: ولله الأسماء الحسني، وقال الله لا اله الا هو له الأسماء الحسني، وقال أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسني،…. فما هو المراد بالأسماء وهل صحيح ما شاع عنهم بان اسماء الله توقيفية وما المراد بالتوقيف؟
- لماذا وضع الله تعالى لموسى ـ عليه السلام ـ شرطاً لأجل رؤيته وهو استقرار الجبل مع أنَّهُ قال له صريحاً {لن تراني} ؟
- قال تعالى: هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن والله بما تعملون بصير.
السؤال: كيف لنا ان نوفق بين فهمنا لهذه الآية وبين مبدأ القابليات ؟ خصوصا ان البشر مفطور على التوحيد؟ - قال تعالى: إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه و قال إن كل من في السموات والأرض إلا آتي الرحمان عبدا لقد احصاهم وعدهم عدا وكلهم آتيه يوم القيامة فردا.السؤال: كيف لنا ان نبين رجوعنا اليه يوم القيامة بعيدا عن مسألة الجبر ؟
- قال تعالى : ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والأنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم اعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها اولئك كالأنعام بل هم اضل .السؤال: كيف نوفق توحيديا بين ما أودعه الله في انفس البشر وفطرتهم السليمة وبين ما صرح به في كتابه العزيز خصوصا ان كل الأشياء واقعة في نوره ونوره نافذ في الكل؟
- قال تعالى: خَالِدِينَ فِيهَا ۖ لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ السؤال:ماهو الدليل العقلي على ان اهل النار خالدون في العذاب مع ان بعض المعاصي التي اقترفوها قياسا مع ذنوبهم لا تتناسب والخلود؟
- فَدَلَّاهُمَا بِغُرُورٍ ۚ فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ ۖ وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَن تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُل لَّكُمَا إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمَا عَدُوٌّ مُّبِينٌالسؤال:ماالمراد من الشجرة التي توجه اليها آدم ع وكيف لنا ان نوفق بين نهي الله له وتوجهه اليهاالا ينافي ذلك العصمةخصوصا ان المعصوم يتحفظ على فعل المباحات ويترك المكروهات
- قال تعالى:”ما أصابك من حسنة فمن الله وما اصابك من سيئة فمن نفسك وأرسلناك للناس رسولا وكفى بالله شهيدا” وقال تعالى:”قل كل من عند الله “الا يوجد تناقض بين الآيتين!!!والآية الأول يظهر منها ان للعبد فعل مستقل عن فعل الله عزوجلفما الجواب؟
ترسل الإجابات على بريد المعهد الالكتروني [email protected] كمهلة أقصاها الأسبوع القادم 22 حزيران 2018
