دور الإعلام المقاوم

اتهم الإعلام المقاوم بأنّه إعلام مذهبيّ، دينيّ، هل هذا صحيح؟ هل يمكن إخفاء هذا الانتماء العقائدي؟
يتعاطى الإعلام مع بعض القضايا الأساسيّة كالقضيّة الفلسطينيّة، كالمسلمين في راوندا، كوبا، فنزويلا… فهو ليس إعلامًا مذهبيًّا بل إعلامًا حقيقيًّا، إنسانيًّا، سياسيًّا… اتهم بأنّه إعلام مقاوم يفتقر إلى الجاذبيّة، ولكن إذا نظرنا في مسلسل النبي يوسف (ع) مثلًا إلى أين وصل؟ هل كان هناك فيه من الجاذبيّة أم لا؟ ألم يكن هذا من ثمرة نتاج الإعلام المقاوم؟

لمتابعة الندوة كاملة: 


الكلمات المفتاحيّة لهذا المقال:
القضية الفلسطينيةالإعلام المقاوم

المقالات المرتبطة

تقرير الجلسة الثانية من أعمال المؤتمر الخامس للتجديد والاجتهاد الفكري

 الجلسة الصباحية الثانية فحملت عنوان: نطاق أطروحة الثورة وتجلياتها، ترأستها الإعلامية بثينة عليق. وعن “العلاقة بين أطروحة الثورية وقيام

تقرير افتتاح مؤتمر التجديد والاجتهاد الفكري عند الإمام الخامنئي الخامس: أطروحة الثورة مفاهيمها ونطاق اشتغالاتها

افتتح معهد المعارف الحكمية للدراسات الدينية والفلسفية أعمال مؤتمره الخامس للتجديد والاجتهاد الفكري تحت عنوان “أطروحة الثورة الإسلامية مفاهيمها ونطاق

الخطاب الجدّي

البعض قال إنّ خطاب الإعلام المقاوم هو خطاب جدّي، مدرسيّ، تعليمي.. ونحن نقول لا يمكن لإعلامنا إلا أن يكون إعلامًا جديًّا

لا يوجد تعليقات

أكتب تعليقًا
لا يوجد تعليقات! تستطيع أن تكون الأوّل في التعليق على هذا المقال!

أكتب تعليقًا

<