كنت أقرأ منذ مدّة مجموعة من المقالات والأوراق البحثية الصّادرة عن مجموعة من مراكز الدراسات والبحوث الغربيّة مثل راند ومعهد واشنطن ومعهد دراسات الحرب وكارنيغي وغيرها
كثيراً ما تبقى بعض ذكريات الطفولة في الذهن لما لها من أثر في تشكّل المرجعيّات اللغوية والوصفيّة للواقع المعاش، خاصّة حين يحتاج المرء لتوصيفات مختصرة لظاهرة معقّدة كثيرة التشعّب...