البُعد الأخلاقيّ في الإنسان، كسائر أبعاده، مركّب وغنيّ. ولا يُخلّ هذا التركّب في وحدة الكائن الإنسانيّ – ووحدة الحياة الإنسانيّة – بل يقوّمها.