نحاول في هذه الدراسة أن نستجلي آيات القرآن بالتدبر التربوي؛ كما كتبنا من قبل عن سورة الفاتحة؛ وذلك بشرح الآيات
صبر الشخص: رضي، تجلد، تحمل، احتمل، انتظر في هدوء واطمئنان دون شكوى ولم يتعجل، وصبر فلان عن الشيء
توجد آثار تربوية، تصلح للمسلم، من صباه إلى شيخوخته، فالتربية القرآنية حركة مستمرة طوال الحياة على الأرض، ونورد بعض الآثار التربوية لسورة الفاتحة
إذا كانت الحداثة الغربية modernity بكل تطبيقاتها في الغرب الأوروبي والأمريكي، قد وصلت إلى طرق مسدودة، وبلغت أقصى درجات الفشل