يذهب الإمام الخامنئي في خطابه الأخير، الذي ألقاه باللغة العربية أثناء خطبة الجمعة بطهران في 3/2/2012، إلى اعتبار شعوب العالم الإسلامي الذين يتعايشون مع الصحوة الإسلاميّة،
التأمّل حركة نفسيّة يمارسها الإنسان بتمام كيانه المعنويّ، ويتوجّه فيها بتمام وعيه وإدراكه الجامع لتعلّقه بوجدانه نحو الموضوع الذي يقصد النفوذ إليه ليستطلع ويستكشف أسراره وطاقاته المخبوءة وخفاياه.
وحدة في التنوّع[1] عنوان لكتاب لم يخفِ صاحبه ميادين [...]
تنفتح تجربة الحياة عند الإنسان على عالم الأحداث التي تحيطه [...]
الناشر: دار المعارف الحكميّة للمزيد عدد الصفحات: 438 https://eprostir.org