تتحكّم الانطباعات في مواقف الإنسان من كثير أمور الحياة والنظرة إليها، بل إن انطباعاتنا الأولية اتجاه الأشخاص والأشياء
من أكثر القضايا المثيرة للحساسية الدينية والحساسية الدنيوية معًا، قضية النسخ في الإسلام، لأن بعض طوائف المسلمين من الذين جعلوا الإرهاب
بعيدًا عن الكلام المنمّق والتفاعل الاجتماعي العتيد بين المؤيد الذي يقدس الشهداء ويحتفي بهم ويفرح لهم
نعيش في هذه الدنيا بين رجاء وأمل مع إيماننا التام بقضاء الله وقدره؛ فلولا الرجاء والأمل لانقطع العمل.
إنّ إنسانًا قادرًا على تجاوز المسافة التي تربطه بالواقع المعاش والمباشر، والإنسان الذي يترك لنفسه حرّيّة النظر إلى هذه الحياة بكلّ ضجيجها،
تخلقوا بأخلاق الله.. والتخلق هو التطبُّع بالشيم، وأن تتمثلها في تكوينك النفسي والسلوكي
الحيادية في عرض نتائج البحث الديني، وأنها غير خاضعة بالضرورة لموقف إلحادي أو إلهامي شريطة أن لا نستغرق ببحث مسائل دينية بحتة كالعلوم الدينية واللاهوت
الحزن هو حالة وجدانية عميقة ومعقدة تتخلل تجارب الإنسان، سواء في لحظات الفقد، الفشل، أو الضغوط الحياتية اليومية.
هل من شيء أو أمر أو حقيقة تواكب الحياة مثل الموت، في قيامنا ونومنا وعملنا، في أكلنا وشربنا، وفي كل من نشق فيه عباب تدافع الناس
القيادة الناجحة تقوم على مجموعة من الأسس والثبات على المبادئ وقيادة البلاد نحو التطور بأمانة ومسؤولية