الوجود الذهنيّ وجودٌ قائمٌ عند الإنسان وهو في قبال الموجودات الخارجيّة، خارج الإنسان. يترتّب عليه آثارًا تختلف عن الآثار المترتبّة عن الوجود الخارجيّ. وإذا لوحظت بما هي مرتبطة بنفسها، فيمكن أن نسمّيها وجودات خارجية.
الفصل التاسع: الشيئيّة تساوق الوجود الفصل العاشر: في أنّه لا تمايز ولا علّيّة في العدم الفصل الحادي عشر: في أنّ المعدوم المطلق لا خبر عنه الفصل الثاني عشر: في امتناع إعادة المعدوم بعينه
الحكمة الإلهيّة علم يبحث فيه عن أحوال الموجود بما هو موجود الغاية منه: تمييز الموجود الحقيقيّ عن غير الحقيقيّ، الوهميّ.