مقالات
الرجوع إلى الصفحة الرئيسيّةتجليات الأخلاق في المشهد العاشورائي
كل بناء اجتماعي و/ أو سياسي، وكل محاولة استنهاض تاريخي يتحدد بثلاثة عناصر: المؤسس، المشروع، الأنصار.
للمزيدعاشوراء الحسين: قيم وأخلاق
كذب من ادّعى أن ملحمة كربلاء هي ملحمة للبطولة والفداء فقط، بل هي مدرسة للرسالة المحمدية جمعاء بما فيها البطولة وسائر الأشياء
للمزيدمجالس أهل البيت (ع) في عاشوراء هي معاقل للتضحية والجهاد
المجالس العاشورائية ومراسم إحيائها هي من أهمّ مميّزات الشيعة عن غيرهم من المسلمين، لما تُظهِره من فيوضات التعلّق والارتباط بآل رسول الله (ص)
للمزيدالروحانية وعلم النفس(8)*
كان البحث عن معنى للحياة بعيدًا عن الدين وبمعزل عن الروح هو أزمة العلمانية الكبرى خلال قرونها الثلاثة الأخيرة، فسعت لملء الفراغ بالأشياء المادية
للمزيدتأمّلات في فلسفة الفلسفة الإسلامية قراءة أولية في كتاب يزدان بناه
يعدّ كتاب تأمّلات في فلسفة الفلسفة الإسلامية للشيخ الدكتور يد الله يزدان بناه
للمزيدالتجليات الأخلاقية في المشهد العاشورائي
التجلي في اللغة هو الوضوح والكشف والظهور، كما جاء في سورة الأعراف، الآية 143 ﴿فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا﴾
للمزيدتجلي الأخلاق الإلهية في الإمام الحسين (ع)*
تعتبر أخلاق الإمام الحسين (ع) موضوعًا يستحق البحث والتأمل، حيث يُعَدُّ قدوةً أخلاقيةً للبشرية جمعاء. إن قصة صموده وتضحيته في معركة كربلاء أصبحت مرجعًا أخلاقيًّا يُلقِّن لنا دروسًا
للمزيدأخلاقيات الثورة العاشورائية وشفافيتها وعدم مواربتها
بدايةً إنَّ أيّ حدث تاريخيّ، مهما كان عظيمًا، ينتهي بغياب أصحابه عن مسرح الحياة، ويصبح حديث تاريخ، ويدوّن في كتبه، وتذكر دلائل تواجد أشخاص الحدث، أو حدوث أحداث معينة يتم تخليدها
للمزيدوصايا الإمام الحسين(ع) في مسير ثورته
وصايا الإمام الحسين (ع) أثناء مسيره إلى كربلاء، انطلاقًا من المدنية المنورة، مرورًا بمكة المكرَّمة، ووصولًا إلى كربلاء، مع محطات في الطريق. سنذكر في هذه المقالة كلمات الإمام الحسين(ع)، لنجد الصلة الموجودة بينها، انطلاقًا من المدينة المنورة وصولًا إلى كربلاء.
للمزيدعاشوراء حياة الأمة
مقدمة نقارب ظاهرة اجتماعية تتسم بشخوصها في الماضي بكل تاريخه، وتتجلّى في الحاضر بكل مواقفه ومستقبله، تمظهرت في ظاهرتي التاريخ التضحوي والحاضر الحسيني، بحضورها في الوجدان والذاكرة الجمعية الشيعية فما بعد واقعة الطف ليس كما قبله. والإنسان بطبيعته الفطرية يتجنّب
للمزيد