إنّ الحديث عن موقع ودور العقل المرجعي في الدراسات الدينية؛ سوف يضعنا أمام إشكاليتين تتعلق أولاهما بتحديد المقصود من العقل، أما الثانية فبالمقصود من الدراسات الدينية.
لماذا نتعلّم؟ وهل حياتنا تمثّل مجرّد ظرف لممارسة الطموح الدنيويّ في بناء المستقبل؟ أم أنّها أمانة الله سبحانه التي استودعها عندنا من أجل أن نحفظها؟
إنّ الكتاب الموسوم بعنوان: "المدرسة الإيكويّة" في الكتابة – ما لا يمكن تنظيره ينبغي سرده- شكّل نقلة في دراسات الدكتور علي زيتون بعد أن ركّز اهتمامه سابقًا على نقد الشعر والرواية العربيّين
اهتمت الأدبيات الدينية التي تلت عهد التنوير بنزع الموضوعات المفصلية، في ركائز المبحث الديني؛ من مثل الإيمان؛ عن علاقتها بالمضمون الديني المحوري "لله"، أو "العقائديات المقرَّرة"
كثيرةً كانت كلماتُ التأبين وقصائدُ الرثاء، التي تناقلتها الصحفُ والمنابرُ ووسائلُ التواصلِ عند وفاة الشاعر الكبير محمد علي شمس الدين. وله أُقيمَ أكثرُ من احتفالٍ في غير منطقةٍ لبنانية....
اسمحوا لي بأن أقول كلمة أهلًا وسهلًا إليكم جميعًا في [...]
اعتادت ميادين البحث العقائدي أن تلتزم في معالجاتها خصائص ومناهج [...]
حرب هجينة ومثقفون مهجنون لم يعد سرًّا أو مستغربًا، أو [...]
مقدمة لا نستطيع اتهام كل الخلفاء والسلاطين باللهو والعبث، ولكن [...]
تنتمي المواطنة للمساواة في الحقوق والواجبات وتطبيق القانون على الجميع [...]