الاتّجاه الدفاعي الجهادي

يقدّم سماحة الشيخ نعيم قاسم في مقاله المقتضب، مجموعة من الاستدلالات القرآنية والسننيةـ للتمييز بين أنواع الجهاد، فيصنفه إلى أصناف عديدة

للمزيد

المعرفة الخادمة- روحانية العقل العملي

نلاحظ في النص الإلهي توكيدًا على قضية المعرفة، كما نجد في نصوص أدعية أهل بيت العصمة محورية لأخلاقية الخدمة لله، وكذلك نجد في توجيهاتهم وسلوكهم محورية الخدمة في التعامل مع الآخرين.

للمزيد

ابتلاءات ارتحال النبي

بمناسبة ارتحال النبي، صلى الله عليه وآله وسلم، ألقى سماحة الشيخ شفيق جرادي، ضمن درسه الأسبوعي في معهد المعارف الحكمية، محاضرة قال فيها:
إنّ ارتحال النبي عن هذه الدنيا هو من الأحداث التي تمثل أشد حالات البلاء التي وقعت على المسلمون.

للمزيد

إشكاليّة العلاقة بين المنهج والنصّ الدينيّ

تبرز ثنائيّة الدين والمنهج لتُعَبِّر عن موجة من أنماط وصنوف التفكير، ومسبّبات التأثير ضمن نمطيّة معيّنة لما يصحّ عليه تسمية تفسير أو تأويل النصّ الدينيّ.

للمزيد

التوحيد ومعرفة الإنسان (3): البعد المعرفي

بعد أن عرضنا في المقالة الثانية لمجموعة من المعايير الخاصة بتشخيص ماهية الوجود الإنساني وأبعاده المختلفة في النظرة الإسلامية، تحت منظار رصد الانحرافات

للمزيد

ضدّ الفتنة الطائفيّة

تعيش المنطقة العربيّة والإسلاميّة توترًا طائفيًاّ ومذهبيًّا، لم تشهده من قبل. ويبدو أنّ الصمت إزاء هذا التوتر ومتوالياته المختلفة، سيفضي إلى المزيد من المآزق الداخليّة

للمزيد

الإنسان والإله: قضيّة الثالوث

تمثّل النبوّة مظهرًا من مظاهر العلاقة بين الله والإنسان على مستوى ما يجب أن يكون، دورها التكلّم باسم الله وإعلام الناس ما يريده منهم وما لا يريد؛ ومن النبوّة تفرّع بحثٌ آخر هو أنّه كيف يكتسب شخص ما مرتبة النبوّة؟ وكيف يتواصل هو نفسه مع الله؟ وبعبارة أخرى: كيف يظهر الله تعالى لهذا النبيّ؟

للمزيد

مراكمة الانتصار: تعدد الجبهات والعدو واحد

عجلة التاريخ تسير بسرعة، وتعتمد في صناعة أحداثها على تفاعل المحيط المُكوّن من الإنسان وتدافعاته الفردية والاجتماعية الناشئة من الظروف المعاصرة له.

للمزيد

المعرفة الخادمة (2) : شروط الخدمة ومراتبها

في هذه الوريقات عدة نوايا ومساعي متآزرة، الأولى محاولة بعد المقدمة لاستكمال المعرفة بالموضوع نظرياً، والثانية تذكير النفس بما يرد من المواعظ

للمزيد

ولاية الفقيه… فكرة إسلاميّة أم حالة مذهبيّة

فإنّنا نعيش عصرًا عصيبًا لا يُقيم وزنًا للمستضعفين ولا الضعفاء ولا يُحترم فيه إلّا المستقوون والأقوياء.

للمزيد