أعوامٌ مضت على شهادة العالم الرباني والإصلاحيّ – التجديديّ الكبير المفكّر الإسلامي الشهيد مرتضى المطهري.

تتعامل هذه المقالة أوّلًا، مع النظريّات المذكورة أعلاه باختصار. وثانيًا، ستتولّى مناقشة العناصر الموجودة في المدرستين

لا شك أن البحث يختلف جوهريًا عن النشاط التعليمي أو التبشيري والدعائي مثلًا، سواء في الأهداف والبنية أو المنهج والأدوات.

شهد النشاط الحديثيّ الشيعيّ الإماميّ، ومنذ القرون الأولى، حركةً في نقد المتن، تركّزت في النصوص العقديّة والتاريخيّة،

خلال المناخ العلموي الذي ساد الثقافة الأوربية في القرن التاسع عشر أصبح التفكير في الظواهر الإنسانية محكومًا بمنطق منهجي

يقدم لنا الباحث الدكتور إدريس هاني، قراءةً في مبحث الغيبة عند العلامة الشيخ ميثم البحراني، مستندًا على كتاب النجاة لسماحة العلامة

بات مفهوم "الإرهاب"، راهنًا، أكثر أمثلة التمويه الإعلاميّ انتشارًا لتغيير موقف الناس من الكفاح العادل

يقدم سماحة الشيخ شفيق جرادي في مقاله لهذا الأسبوع على صفحات موقع المعارف الحكمية، رؤيةً متقدّمةً، للتصوف والعرفان الإسلاميين.

ثلاث محطات يمر بها الإنسان في عوالم الخلق، متنقلًا بينها في رحاب الرحمة الإلهية، "الإنسان قبل الدنيا"

لا يخفى أنّه كان يُلاحظ طوال التاريخ، وبين الفينة والأخرى وجود بعض الاختلافات والتناقضات بين الاكتشافات العلمية الإنسانية والتعاليم الدينية،