يحاول جون هيك في بحثه أن يجيب عن سؤال: "ما هي فلسفة الدين"؟ ويستكشف المجالات التي تتعاطى بها
ترى الفلسفة الوجوديّة في وجود الموجود عمليّة تحقّق مستمرّ، مسرحُها حضور الموجود في هذا العالم.
ينبع السؤال من روح الفلسفة والدين دون نظمهما والهيئات، وإن كان له في أصل الإنسانِ أصلٌ وفي فطرته محلّ.
تشكّل المعالجة التي بين أيدينا نحوًا من إجالة النظر في نصوص الكافي، وملاحظة الإيمان الذي يستبق مجمل النسبيّات اللاحقة
تمتاز المعرفة الحضوريّة بموضوع ذاتيّ، فلا مجال فيها للمحاكاة لغياب الموضوع الموضوعيّ. وبالتالي، لا تصدق قسمة التصوّر والتصديق المنطقيّة بحقّها
يعالج هذا البحث التصالح المجتمعي بين الدين والعلمانية، وهو يبدأ بتعريف العلمانية، لينتقل بعد ذلك إلى معالجة التاريخ والنشأة،
منذ ما يربوا على عقد ونيف من الزمان تجدد الحديث عن فرضيتي تعدد الحضارات أو وحدتها
اللغة حالة وجوديّة خالصة، وليس للعدم دخالة في تحديد ما تتقوّم به، بخلاف الماهيّة التي تُغاير الوجود وليست من سنخيّته.
يقدم آية الله الشيخ محمد تقي المصباح اليزدي، في هذا المقال، نظرةً عمليةً مختلفة لموضع التعددية الدينية الدينية
يطرح تاريخ التفكير الديني والاجتماعي والسياسي في القرنين الثاني والثالث للهجرة مجموعة من المفاهيم والمواضيع والاطروحات المثيرة للجدل