تناول الكثيرون مسألة الهوية وعلاقتها بموضوعات متعددة مثل: الهجرة، وشيخوخ السكان، والانتماء
تتناول الدراسة التالية نظرة صدر المتألهين الشيرازي صاحب الحكمة المتعالية إلى إشكالية الشر،
لا تتخلّف الإناسة عن سياق العلوم التي نشأت مع المشروع الحداثيّ التنويريّ،
لقد اعتاد أغلب المفكرين مقاربة مفهوم الطبيعة البشرية بمصطلحات عمومية وجامدة،
لمّا كان للخلقة غاية، وهي العبادة، فإنّ الهداية، ولا بد، ملازمة للخلقة.
تندرج المدرسة التفكيكيّة في إطار المدارس الريبيّة بعامّة، وتتّخذ موقفًا سلبيًّا من من الفلسفة،
للحقيقة المِتافيزيقيّة، بحسب مدرسة وحدة الوجود، بُعدان بلحاظ تعيُّنها أو عدمه.
يواجه أي فرد يبحث عن أجوبة دينية لأسئلة إنسانية، اتجاهات مختلفة من النظريات، تجعل الاختيار عنده أمرًا محيّرًا.
عن رؤيته للأديان، وفلسفة الدين، والإنسان وموقعيته، كان لنا حوارًا طويلًا في لقاء جمعنا مع البروفيسور بولس خوري
يشكّل الإجتماع السياسيّ الوعاء الذي تتحرّك فيه الطبيعة الإنسانيّة. وقد كان لذهول علماء الكلام عنه