دار بعض الجدل حول شخصية "جاك دريدا"، فحسبه البعض ضمن عشيرة ما بعد الحداثة
سيلاحظ القارئ فور مباشرته للمقال، أنه ربما متأخر زمانيًا وسياسيًّا عن يومنا هذا، إذ يتناول في صفحاته أحداث ما اصطلح عليه حينها بـ"الربيع العربي"
نضع ما بين أيديكم حوارًا أجرته مجلة "مسارات" التونسية مع مدير معهد المعارف الحكمية في بيروت، سماحة الشيخ شفيق جرادي.
لقد كان إيمانويل كانط أوّل من سأل كيف تكون المِتافيزيقا ممكنة؟ إلّا أنّه كان قد افترض أنّ موضوع المِتافيزيقا يشتمل على الحقائق القبليّة التركيبيّة.
لا بدّ، لمقاربة الإيمان نظريًّا، من تعيين الحقل الإنطباعيّ الخاصّ بمفردة إيمان، إذ معرفته لا تنحصر بدلالته العقليّة التصديقيّة
تتابع هذه المقالة المحتويات المختلفة للعلمانية الغربية وتطورها. وتبرهن بأن العلمانية بهذا المعنى لديها ثلاث عناصر جوهرية
شاع استخدام مصطلح "أدب المقاومة" خلال النصف الآخر من القرن العشرين. وربّما لعبت آثار معركة يونيو 67 دورًا في شيوع المصطلح،
إن النظر في القرآن الكريم، ميزانه راجحٌ في الإحاطة بمقصد الشهود الحضاري، ومن أمارات هذا المقصد،
الفلسفة، في نظر دولوز، هي فنّ اختراع الأفاهيم وابتكارها وصنعها، أو هي بالأحرى فنّ إبداع الأفاهيم. والأفهوم هو فعل فكريّ محض
هذا المقال هو عبارة عن ورقة علمية قدمها الباحث الأستاذ "بلال التل" في المؤتمر الدائم للمقاومة، تحت عنوان المقاومة ودورها في بناء الوعي، القدس نموذجًا