يتناول الأب إدغار الهيبي في مقاله الدين ونظام القيم، والذي قدمه في ندوة عقدت في معهد المعارف الحكمية تحت عنوان "الدين في التصورات الإسلامية المسيحية
لم تتخلّ المسيحيّة، مع ارتباك العلاقة بين الوحي والعقل في أواخر العصور الوسطى، عن القول بموضوعيّة الوحي،
يبسط الدكتور محمّد فنائي الأشكوري، وهو أستاذ في الفلسفة في مؤسّسة الإمام الخميني، قدّس سرّه، الحديث في هذا الحوار عن العرفان ببعده السُّرّانيّ الداخليّ
السؤال عن "النسبة بين الدين والليبرالية" هو سؤال مبهم، حيث إنه كلي ولا يتمتع بتعين وتشخص كاف
باتت المِتافيزيقا، منذ عصر الأنوار، خارج الدائرة الفلسفيّة، إذ عُدّت قضاياها غير ذات معنًى
الإنسان، في التقليد المنطقيّ الشائع، عبارة عن "جسم نامٍ، حسّاس، متحرّك بالإرادة، ناطق".
اختلف الكثير من الفلاسفة والمفكرين في أصل الشر ومبدئه، بين من ينسبه للأعمال الشيطانية، فيشكل عليه آخرون بقدرة الله على مواجهتها، فهل هو عاجز عن ذلك؟
طالما شكلت العلاقة بين الانتماء للوطن، والانتماء للأمة، إشكاليةً بارزةً عند الحركات الإسلامية، تطوّرت في بعض الأماكن وأزمان لتصل إلى حدود الراع
يتجلى النغم في الكلمة الصوفية، في نثرهم وشعرهم، وادعيتهم وابتهالاتهم، وشروحهم وتعليقاتهم ومنظوماتهم
يقدم الأستاذ طارق أبو العينين قراءةً نقديّةً للمشروع الفكري للمفكر عبد الله العروي،