ذلك ما يثير غريزة الأسئلة، ليس لدى الإسرائيليّين وحدهم، وإنّما أيضًا وربّما على الدرجة نفسها من الاهتمام، لدى العرب وسائر المهتمّين بقضايا السلام العربيّ-الإسرائيليّ والتسوية والشرق الأوسط.
على صعيد البعد الأخلاقيّ، عالج "موقع الأخلاق وهدفها" و"الأخلاق والحياة العمليّة" و"الأخلاق والعادات" وصولًا إلى نقد المدارس الفلسفيّة الغربيّة.
ثمّة عقبات عديدة تواجه الباحث في البنيويّة تظهر إلى العلن منذ الإطلالة الأولى التي يحاول فيها الباحث تقصّي البنيويّة في مدلولاتها أو مباشرتها فيما يمكن أن تختزنه من تحديد، فالبنيويّة تأبى عن التأطير
سنبدأ بالحديث أوّلًا عن تاريخ مختصر للنقول والشروح العربيّة وغيرها، [...]
لن نختصم في تحديد تسمية للحراك العربيّ الأخير. هل هو ربيع عربيّ، أم ثورة عربيّة، أم صحوة إسلاميّة، أم نهضة شعبيّة؟...
هذا المولود نشأ عن الحبّ بل عن الوصال في الحبّ. ولكنّ الوصال في الحبّ الذي نشأ عنه الحمْل قد تقدّم عليه، ورافقه،
الإنسان قبل وبعد، هي مفاهيم إضافيّة، لا بدّ لها من طرف تضاف إليه، وعالم الخلق هو طرف الإضافة هنا، ولكن هذه الإضافة ليست حقيقيّة بل نسبيّة
"تخاف من الموت لأنّك لا تعرفه، أرأيتك إذا اتّسخت وتقذّرت وتأذّيت من كثرة القذر والوسخ عليك وأصابك قروح وجرب، وعلمت أنّ الغسل في حمام يزيل ذلك كلّه أما تريد أن تدخله فتغسل ذلك عنك،