اليوم، وفي الوقت الذي نعيش فيه ضمن عالم تحكمه الصيغ والاحتياجات، وتشكّل المساءلة والمراجعة النقدية
تشكّل اللغة منذ القدم أحد أبرز مفاتيح فهم الفكر البشري، فهي ليست مجرد وسيلة للتواصل بين الناس
في أواخر القرن التاسع عشر، كانت محكمة الجنايات البريطانيّة مشغولةً بنظر أحد أكثر القضايا جدليّةً في التاريخ
صدر مؤخرًا كتاب "لعنة العقد الثامن وزوال إسرائيل" عن دار نشر "فصحى للنشر والتوزيع" بالقاهرة في مصر، للمؤلف الشيخ وليد جبر وهو من علماء الأزهر الشريف.
نحاول في هذه الدراسة أن نستجلي آيات القرآن بالتدبر التربوي؛ كما كتبنا من قبل عن سورة الفاتحة؛ وذلك بشرح الآيات
بدأت بوادر النهضة الإسلامية في العصر العباسي، وبدأ تدوين الحديث النبوي، وخرجت للنور كتب السير والتواريخ والملاحم
تتحكّم الانطباعات في مواقف الإنسان من كثير أمور الحياة والنظرة إليها، بل إن انطباعاتنا الأولية اتجاه الأشخاص والأشياء
من أكثر القضايا المثيرة للحساسية الدينية والحساسية الدنيوية معًا، قضية النسخ في الإسلام، لأن بعض طوائف المسلمين من الذين جعلوا الإرهاب
بعيدًا عن الكلام المنمّق والتفاعل الاجتماعي العتيد بين المؤيد الذي يقدس الشهداء ويحتفي بهم ويفرح لهم
نعيش في هذه الدنيا بين رجاء وأمل مع إيماننا التام بقضاء الله وقدره؛ فلولا الرجاء والأمل لانقطع العمل.