كتابات
الرجوع إلى الصفحة الرئيسيّةمصطلحات عرفانية | الجزء الرابع
* اسم – الاسم هو الذات المتجلي بصفة من الصفات وتعين من التعينات. (عين اليقين، الفيض، 1: 386). – الذات الإلهية مع انضمام صفة من صفاتها اسم من الأسماء، كلية كانت أو جزئية. (عين اليقين، الفيض، 1: 410). – كما
للمزيدالآثار المعنويّة السلبيّة للوقوع في الذنب
لسائل أن يسأل: هل للذنوب في حياة الناس آثارها الخاصّة بها أم لا؟ في الواقع، إنّ هناك بعض من آثار الذنوب والابتلاءات التي تظهر على الإنسان في حياة الدنيا، فضلًا عن الآثار المتعلّقة بالآخرة وما يظهر من ذنوب في الآخرة،
للمزيدالزهراء (ع) أنموذجٌ حيّ للكمال الإنساني
تحفل حياة السيّدة الزهراء (ع) بقيم كثيرة كانت في صلب حياتها المباركة؛ قيم عظيمة لإنسانة من أعظم مخلوقات الله، إنّها سيّدة نساء العالمين، وهذا اللقب لم يكن كالألقاب التي نحصل عليها في حياتنا العاديّة، بل هو لقب تميزّت به (ع)
للمزيدالتعددية الدينية
من البديهي القول: إن الأديان جاءت مترابطة ومتداخلة بعضها مع بعض، ولم يأت دين إلى العالم هكذا “موضبًا” ليعطى لأمة، ويقال لها: هذا هو الدين الوحيد. لكننا نرى في الحقيقة أن العديد من الأديان، بل ربما كلها قديمة ومتأخرة، أديان
للمزيدالفكر العربي الحديث والمعاصر | محمد عابد الجابري والمنهج البنيوي حياته ومؤلفاته
عمل محمد عابد الجابري من أجل تقديم قراءة عقلانية للتراث العربي مستفيدًا من الدرس الإبستمولوجيّ وتكويناته في البنى المعاصرة، فتجديد العقل العربي بالنسبة إليه يستوجب إحداث قطيعة معرفية تامة مع بنية العقل العربي في مرحلة انحطاطه وامتداداتها إلى الفكر العربي
للمزيدمصطلحات عرفانية | الجزء الثالث
إخلاص الإخلاص: تمحيض حقيقة الأحدية عن شائبة الكثرة، كما قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: كمال الإخلاص له، نفي الصفات عنه؛ لشهادة كل صفة أنها غير الموصوف، وشهادة كل موصوف أنه غير الصفة. (الأسرار، آملي، الصفحة 51). آدم قول النبي:
للمزيدمشاريع فكرية 1 | الشيخ الدكتور محمد حسين زاده ومشروعه المعرفي
الشيخ محمد حسين زاده اليزدي، من طلبة العلّامة مصباح اليزدي والشيخ وحيد الخراساني، وأستاذ وعضو الهيئة العلمية في مؤسسة الإمام الخميني للدراسات والأبحاث، يُعد من أكثر المهتمّين بالدراسات المعرفية ونظرية المعرفة، وقد كتب حتّى الآن عشرات الكتب والمقالات في هذا
للمزيدالفلسفة السياسيّة في الإسلام: بنية النصّ المؤسّس
سيتم تناول هذا العنوان في ثلاث عجالات: الأولى تدور حول بنية النص المؤسس، والثانية تدور حول بعض دلالات هذه البنية، والثالثة تدور حول الحاجة إلى التصنيف. بنية النص المؤسّس نذكّر، بداية، بما ورد سابقًا من تحديدٍ للنص المؤسّس بأنه القرآن
للمزيدلمعة في علم التفسير
يُعَدّ علم التفسير ميدانًا حديثًا نسبيًّا بين الميادين العلميّة الإنسانيّة، بعد أن وُضِعَت له قواعد، وجرت فيه أبحاث ومناظرات، وخاض فيه علماء أفذاذ. وأصبح أداة تحليل ناجعة، يلجأ إليها المختصّون كي يكشفوا النقاب عن معاني الكثير من النصوص المقدّسة، لما
للمزيدالتعددية الدينية في التداول الثقافي الراهن
قال الله تبارك وتعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ﴾[1]، وقال تبارك وتعالى: ﴿ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ﴾[2]، وورد
للمزيد