ينظرُ الدكتور قرم للهويّةِ الغربيّةِ باعتبارِها: “رؤيةً تاريخيةً وفلسفيّةً لمسارٍ [...]
تكاد أن لا تمرّ بفقرة أو مضمون فقرة في الصحيفة [...]
إن التعددية الدينية[1] تمثل مفصلًا أساسيًّا من مفاصل الدرس الكلامي الحديث، حيث إن سجالات وإشكاليات متنوعة ومتشعبة قد نجمت عنها وأدى الأمر في كثير
بعضهم يساري مثل عبد الرحمن الشرقاوي، وكاتب إسلامي مثل خالد محمد خالد، وبعضهم ليبرالي مثل القاص والأديب نجيب محفوظ، الذي لم يكن باحثًا ولكنه في رواياته يدين وينتقد الخطاب الديني
منهج محمد أركون تعدد المصادر المعرفية والمؤثرات الفكرية، طبعت [...]
تبيّن في الدرس السابق أنّه مع وصول الصفوّيين إلى الحكم وحماية ملوكهم لعلماء الشيعة، ظهرت مدرسة كبيرة في أصفهان، وأن التيّار الحديثي الكلامي أو تيّار المحدّثين المتكلمين