في عالم العلوم الإنسانية، نعيش في الوقت الراهن ومنذ مدة خروجًا عن الأطر المنهجية ذات البعد الأحادي في دراسة الظواهر
يحتل السهروردي بمقولاته الفلسفية موقعًا متميزًا في الفلسفة والفكر الإسلامي، فهو يحمل في طياته مشروعًا مثيرًا، يطرح كثيرًا من الأسئلة، لا يمكن الهرب منها أو التغاضي عنها
يتناول هذا البحث فلسفة الجمال عند ابن عربي، الذي بدأ رحلته العلميّة باكرًا مذ كان في عمر الثماني سنوات، فحفظ القرآن الكريم، ودرس الحديث والفقه.
هل من الواجب وجود مرجعية دينية بعد رسول الله (ص) تقوم بدور بيان الدين ورفع الاختلاف في دلالات الكتاب وتأويله، بحيث يكون قولها القول الفصل، وبيانها البيان الذي يعبّر عن حقيقة الدين ومعاني الكتاب، فلا يكون إخبارها عن اجتهاد قد يصيب وقد يخطئ، بل يكون عن علم إلهي لا يعتريه الخطأ؛ أم أنه ليس من الواجب وجود هكذا مرجعية دينية، وأنه لا ضرورة لاستمرار مهمة بيان الدين والكتاب بعد وفاة رسول الله (ص)؟
لا يشكّل الرجل العظيم ظاهرة متخارجة وواقعها بكافة معاني هذا الواقع جغرافيًّا وتاريخيًّا؛ بل هو دائمًا وبالضرورة ابن بار بهذا الواقع
الإدارة الأمريكية ترى أنّ هناك ضرورة لتعديل سلوكيات الشيعة، ودفعهم إلى مغادرة دعم القضايا الوطنية والقومية والإسلامية، وتعتمد في ذلك سياسة الضغط القصوى التي تؤدي في نهاية الأمر إلى إعادة إنتاج تشيع جديد، يكون جزءًا من مخططها للمنطقة.
أظهرت -كورونا- حالات من التعاون والتعاطف غير مسبوقة، لكن الأهم أنها أظهرت إلى العلن حالات التخطيط والتنظيم عالي الدقة، الذي شمل إحصاء الفقراء بحيث "لا يبقى أحد خلفنا"، وكذلك ظهر في حالات التعبئة العامة المنظمة لخدمة الأفراد والأسر المحجورين بسبب الوباء.
يشترك السنّة والشيعة في تعظيم ليلة القدر، والحثّ على إحيائها بالعبادة والتضرّع إلى الله، وبأنّها خيرٌ من ألف شهر،
إن كل فريضة من فرائض الإسلام تمثل امتحانًا لإيمان المسلم ولعقله وإرادته. ولعل الصوم أعسرها امتحانًا، لأنه مقاومة عنيفة لسلطان الشهوات الجسمانية.
من أبرز التحدّيات وأخطرها والتي تواجه أمننا الاجتماعي في هذا العصر هو التحدي الإعلامي، وعلى رأسه الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي.