Tag "الإمام الحسين"
الرجوع إلى الصفحة الرئيسيّةقراءة في كتاب “باقٍ لم يمت”
القلوب التي لا تنقاد لها السواعد، القلوب الخائفة النائمة، القلوب المتعلقة بالدنيا الفانية، هي قلوب ميتة. إنّها ليست إلّا قطعة لحم باردة، فأيّ قلبٍ هذا الذي يترك حسيناً!
للمزيدالمرأة والتربية العاشورائيّة في لبنان
عاشوراء في العالم كانت ولا تزال مناسبة للمسلمين الشيعة لإحياء التاريخ بدلالاته الحسينية المستمرة عبر الأجيال من خلال استحضار الشهادة وانتصار الدم على السيف
للمزيدعولمة الخطاب العاشورائيّ
تنظر الأديبة يمنى العيد إلى الخطاب على أنه كل ملفوظ يندرج تحت السياقات الاجتماعية ويضطلع بمهمة توصيل رسالة، وهو مغمور في الإيديولوجيا. إلا أنّ البعض الآخر
للمزيدالسعادة الخالدة في مبدأ الحسين (عليه السلام) ونهضته
ليست السعادة في بناء قصور شامخة وجنائن يانعة وخزائن قارونية إذ كلها تنهار ولا في جلال جمال مزان بتيجان يذهب شعاع سناها الأبصار وكلها تذبل.
للمزيدالحب في الله
إن عنوان “الحب في الله – عز وجل – والبغض في الله – عز وجل –” عنوان واسع في تراث أهل البيت عليهم السلام، وكذلك القرآن الكريم، يطرح موضوع الحب في الله عز وجل
للمزيدذكرى أبي الشهداء
الألم لذكرى تلك الدماء النقيّة الطاهرة ما ارتوت هذه الأرض بأطهر منها، والعزّة بذلك الشمم العالي، ما شهدت هذه الأرض مثله، وإنّهما لمزيج مقدّس
للمزيدالمروءة الحسينية
يا ابن رسول الله أحبك الناس حبًّا روحانيًّا خالصًا لأنك أردت أن تنصر الحق فنصرته وتخذل الباطل فخذلته، والناس – يا سيدي – في كل مكان يبحثون عن الحق وينصرونه
للمزيدعظم الله أجوركم !! إنّها النهضة
لا ينطوي البحث حول عاشوراء على بعد واحد؛ وهو الانفعال العاطفي؛ إذ برغم ما لهذه العاطفة من موقع في تفاعل الناس مع الحدث العاشورائي، وبرغم موضوعية هذا الانفعال تجاه حدث مثَّل جريمة التاريخ في الحياة الدينية.
للمزيدعبيد الدنيا تجار الدين
يصف الإمام الحسين(ع) حال المجتمع الذي كان في زمانه؛ يعتبر أن أهله باتوا عبيدًا لدنياهم، وأن انتمائهم للدين، وحديثهم في أمور الدين صار سلعة تلوك الألسن الترويج لها، بغية استدراج العطايا من سلطان المال والسياسة.
للمزيدالوجدان وأثره في بناء الشخصية الإيمانية
تأتي نظرة الإسلام إلى الإنسان والتربية في إطار الشخصية المركبة من مجموعة متكاملة من الجوانب، إن الجوانب الشخصية التي نستخلصها من جملة تعاليم الإسلام
للمزيد