التفاوتات الطبقيَّة والمصاعب الاقتصاديَّة الناشئة عن السياسات التجاريَّة والماليَّة، والانحياز لفكرة الانفتاح على حساب فكرة التنمية... ، ولا تخلو الأدبيَّات الناقدة للعولمة من إدانة تعصُّبها لقوانين السوق، الذي أدَّى إلى ركودٍ في مداخيل الغالبيَّة العظمى من السكان، إ
لا يخفى أنّه كان يُلاحظ طوال التاريخ، وبين الفينة والأخرى وجود بعض الاختلافات والتناقضات بين الاكتشافات العلمية الإنسانية والتعاليم الدينية،