إن الدعاء لغةً هو طلب الحاجة من قِبَل الفاقد للواجد. أما التصور الشرعي للدعاء فهو نفسه اللغوي مضافًا إليه أن المدعو واجدٌ لكل كمالٍ، وفاقدٌ لكل نقصٍ، وهذا لا ينطبق إلا على الله تعالى.
إن الدعاء لغةً هو طلب الحاجة من قِبَل الفاقد للواجد. أما التصور الشرعي للدعاء فهو نفسه اللغوي مضافًا إليه أن المدعو واجدٌ لكل كمالٍ، وفاقدٌ لكل نقصٍ، وهذا لا ينطبق إلا على الله تعالى.